أخبار عاجلة
مصطفى مدبولي: لدينا 172 مصنعا للأدوية في مصر -

بالأسماء| 7 قيادات اغتالتهم إسرائيل منذ العدوان على غزة وجنوب لبنان

بالأسماء| 7 قيادات اغتالتهم إسرائيل منذ العدوان على غزة وجنوب لبنان
بالأسماء| 7 قيادات اغتالتهم إسرائيل منذ العدوان على غزة وجنوب لبنان

ما إن قال جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه قتل قائد فرقة “الرضوان” إبراهيم عقيل، يكون بذلك هو القيادي السابع رفيع المستوى الذي يزعم جيش الاحتلال إنه تمكن من اغتياله، رغم أن من بين هؤلاء السبعة قائد قوات “القسام” محمد الضيف، الذي تقول “حماس” إنه حي ويمارس مهامه العسكرية. 

وفيما يلي قائمة ببعض عمليات الاغتيال التي استهدفت قيادات في جماعة “حزب الله” وحركة “حماس” الفلسطينية، منذ أن قرر جيش الاحتلال تنفيذ عملية “السيوف الحديدية” ردًا على عملية ”طوفان الأقصى".

إبراهيم عقيل

قتلت غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية للعاصمة بيروت في 20 سبتمبر قائد عمليات «حزب الله» إبراهيم عقيل العضو بأرفع هيئة عسكرية للجماعة.

وعقيل الذي استخدم أسماء مستعارة منها «تحسين» و«عبد القادر» عضو في «المجلس الجهادي»، وهو أعلى هيئة عسكرية في «حزب الله».

واتهمت الولايات المتحدة عقيل بالضلوع في تفجير السفارة الأميركية في بيروت بشاحنات مفخخة في أبريل 1983، الذي أسفر عن مقتل 63 شخصًا، وتفجير ثكنة لمشاة البحرية الأميركية بعد 6 أشهر في واقعة أسفرت عن مقتل 241 جنديًا أميركيًا.

فؤاد شُكر

كما أسفرت ضربة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت في 30 يوليو عن مقتل القائد العسكري الكبير في الجماعة فؤاد شُكر الذي وصفه الجيش الإسرائيلي بأنه اليد اليمنى للأمين العام لـ«حزب الله»، حسن نصر الله.

وكان شُكر من الشخصيات العسكرية البارزة في «حزب الله» منذ أن أنشأه «الحرس الثوري» الإيراني قبل أكثر من 4 عقود.

وفرضت الولايات المتحدة عقوبات على شُكر في عام 2015 واتهمته بلعب دور مركزي في تفجير ثكنة مشاة البحرية الأميركية في بيروت عام 1983.

محمد ناصر

لاقى محمد ناصر حتفه في غارة جوية إسرائيلية في 3 يوليو. وأعلنت إسرائيل مسؤوليتها قائلة إنه كان يقود وحدة مسؤولة عن إطلاق النار عليها من جنوب غربي لبنان.

وبحسب مصادر أمنية كبيرة في لبنان، كان ناصر، القائد الكبير في «حزب الله»، مسؤولًا عن قسم من عمليات «حزب الله» على الحدود.

طالب عبد الله

قُتل القائد الميداني الكبير في «حزب الله» طالب عبد الله في 12 يونيو في غارة أعلنت إسرائيل المسؤولية عنها، وقالت إنها قصفت مركزًا للقيادة والتحكم في جنوب لبنان.

وقالت مصادر أمنية في لبنان إنه كان قائد «حزب الله» في المنطقة الوسطى من الشريط الحدودي الجنوبي، وكان من رُتبة ناصر. ودفع اغتياله جماعة «حزب الله» إلى إطلاق وابل هائل من الصواريخ عبر الحدود على إسرائيل.

محمد الضيف

كما زعم جيش الاختلال أن محمد الضيف، قائد «كتائب القسام»، قُتل بعد أن شنت طائرات مقاتلة غارة جوية على منطقة خان يونس في 13 يوليو وذلك بعد تقييم استخباراتي. وكان الضيف قد نجا من 7 محاولات اغتيال إسرائيلية.

ويُعتقد أن الضيف كان أحد العقول المدبرة للهجوم الذي شنته «حماس» في 7 أكتوبر على جنوب إسرائيل. ولم تؤكد «حماس» مقتله.

إسماعيل هنية

أعلنت «حماس» أن رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية اغتيل في ساعة مبكرة من فجر يوم 31 يوليو في إيران.

وقُتل هنية بصاروخ أصابه بصورة مباشرة في مقر ضيافة رسمي في طهران حيث كان يقيم. ولم تعلن إسرائيل مسؤوليتها عن اغتياله.

صالح العاروري

قُتل العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي لـ«حماس»، في هجوم بطائرة مسيرة استهدف مكتب الحركة في الضاحية الجنوبية لبيروت في 2 يناير 2024.

وكان العاروري أيضًا مؤسس «كتائب القسام»، الجناح العسكري لحركة «حماس».

اشترك فى النشرة البريدية لتحصل على اهم الاخبار بمجرد نشرها

تابعنا على مواقع التواصل الاجتماعى

السابق خسارة الوكرة بثلاثية بمشاركة حمدى فتحى فى مستهل مشواره بدوري أبطال آسيا
التالى الفيدرالي الأمريكي: قد لا نعود لمعدلات الفائدة الصفرية مجددا